o العلاقه بين التكنولوجيا والشركات الصناعيه بفيروس كورونا
قد اثر فيروس كورونا علي حيات الناس الفتره
السابقه.
فقد خلف هذا الفيروس الكثير من المشاكل في كثير من دول العالم وبالاخص الصين.
حيث استطاع هذا الفيروس ان يهدد امن واستقرار
الدوله .استطاع ان يؤثر علي كل انوعاع الصناعات في
الصين ودول العالم بشكل مخيف فما علاقه الشركات الصناعيه بهذا الوباء.
بسبب انتشار الفيروس في كثير من دول العلام
فقد اعلانة بعض الشركات عن خسائر ضخمه.
منها ان بعض الشركات اطرت الي اغلاق بعض مصانعها في اماكن انتشار الفيروس.
واهذا يؤثر علي اقتصاد الشركه وعدم قدره
الشركه علي انتاج اي منتج وهنا تاتي مشكله ثانيه. وهي مشكل
ارتفاع الاسعار.
بسبب زياده الطلب مع نقص في الانتاج.
o اسماء
الشركات والفعليات التي تم الغائها بسبب الفيروس.
1.
انخفاض مبيعات السيارات في الصين الي 92% عن عام 2019 . بعدما كانت
الصين اكبرسوق سيارات في العالم.
2.
وبسبب هذا تم تاجيل معرض بكين للسيارات .
3.
وقد تم تاجيل سباق السيارات الشهير فورملا 1 .
4.
اوقفه العديد من الشركات خطوط انتاجها مثل
شركه فولكس فاجن ماعدا قاعدة شانغهاي .
ومعها تويوتا وبي ام دبليو ومازادا وهوندا ونيسان وشركه PSA .
5.
ومن المتوقع ان توقف شركه جاجوار مصانعها في
انجلترا بسبب ضعف توريد احتياجات المصانع من الصين. وكذالك شركة
لاندروفر وشركة فيات .
6.
وبسبب ضعف التوريدات قامت شركه هيونداي بوقف
مصانعهم في كوريا الجنوبيه .
7.
وكذالك شركه نيسان من المحتمل ان تغلق بعض
مصانعها في اوروبا وامريكا.
8.
قامة شركه فيات بحظر زيارات لمصانعها في
ايطاليا لمن قام بزيارت اي دوله اسياويه خلال 15 الفائته.
9.
بعد وجود موظف مصاب بالكورونا في احد ماكاتب
جيوجيار قام المكتب بغلق منشاته في ايطاليا.
10.
قامه السعودية بتعليق دخول بعض السياح المعتمرين. انها لكارسه
كل هذا بسبب الفيروس.
11.
وقاله فيس بوك انها سوف تلغي مؤتمراها السنوي
للمطورين بسبب كورونا.
12.
قامة شركه ابل بغلق مصانعها في الصين وهذا
يؤادي الي نقص في المبيعات .
13.
و قامة شركه سامسونج انها اغلقت مجموعة مصانع
في مدينه غومي بعد اكتشاف شخص مصاب .
14.
واخيرا تم الغاء مؤتمر MWC
السنوي تخوفا من انتشار الفيروس .
وسوف يؤثر هذا كله علي مبيعات الكثير من
الشركات كما ذكرنا. ما مصير هذه الشركات بعد انتشار هذا الفيروس. وما مصير
البشريه من تفشي المرض.
ندعو الله ان يخلصنا من هذا الفيروس .
اللهم عافنا من هذا
***
***
إرسال تعليق